منذ عام 1969 تطلعت الأسّر إلى مسلسل Sesame Street (المُعرّب باسم “عالم سمسم”) باعتباره وسيلةً تساعد أطفالهم في أن يزدادوا فطنةً وقوةً وطيبةً كلما كبروا. يُعدّ مجتمع Sesame Street مُلتقىً حافل بالبهجة والتعلّم ويربط بين الصغار والكبار في كل مكانٍ، وذلك من خلال توليفة قوية من وسائط الإعلام والدُّمى.
مدة البرنامج
إدارة وسائل التواصل الاجتماعي
المُرخَّصون عالمياً
يتابع مسلسل Sesame Street اليوم 150 مليون طفلٍ في أكثر من 150 بلد. وما يزال Sesame Street يحيا في وجدان الملايين عبر العالم، سواءً كان ذلك عبر عمله المؤثر اجتماعياً في المجتمعات، أو المحتوى المباشر والرقمي، أو برامج التعليم الرسمية، أو التجربة الترفيهية المُغرقة في الموضوعات أو المنتجات الاستهلاكية، ليُهيئ بذلك مكاناً أفضل وأكثر إشراقاً لنا جميعاً.